هو لسه فيه حد بيجيله انهيار عصبى ؟؟!!
كنا بنشوف فى أفلام الأبيض واسود ان لو فيه واحد زمان زعل جامد ممكن يتشل، أو يتصدم صدمة جامدة فيتخرس، أو التعرض لضغط نفسى شديد فيجيله انهيار عصبى، ودغرى يبعتوه ع العزبة يغير جو ويشم هوا نضيف ويبعد عن المشاكل، فيرجعلهم زى الحصان.
دلوقتى بقى ممكن يحصل حاجة زى كده؟؟
زمان كانت الناس عايشة ف هدوء واستقرار. الحياة كان رتمها هادى وطعمها حلو. حتى الطبقات الكادحة كانت عارفة تستمتع بحياتها.
الجو العام فى المجتمع كان متسم بالسعادة والراحة والسكينة.
الجو العام فى المجتمع كان متسم بالسعادة والراحة والسكينة.
تعالى بقى للزمن بتاع دلوقتى ...
الحياة بقت سريعة وصاخبة. كلها دوشة ومشاكل وصراعات.
يعنى ميتهيأليش ان ممكن حد ف زمننا ده يجيله انهيار عصبى من كتر الضغط اللى عليه، لأن العادى بتاع أعصابنا كلنا دلوقتى انها مضغوطة ومشدودة وتعبانة. يعنى أعصابنا نفسها اتعودت على كده.
ولا ممكن مثلا حد يتصدم فيتشل ولا يتخرس. ده الناس دلوقتى ومهما كانت تعبانة مش بتبطل كلام ورغى ع الفاضى والمليان. والدهشة والغرائب بقت شئ طبيعى فى حياتنا ومجتمعنا.
الحياة بقت سريعة وصاخبة. كلها دوشة ومشاكل وصراعات.
يعنى ميتهيأليش ان ممكن حد ف زمننا ده يجيله انهيار عصبى من كتر الضغط اللى عليه، لأن العادى بتاع أعصابنا كلنا دلوقتى انها مضغوطة ومشدودة وتعبانة. يعنى أعصابنا نفسها اتعودت على كده.
ولا ممكن مثلا حد يتصدم فيتشل ولا يتخرس. ده الناس دلوقتى ومهما كانت تعبانة مش بتبطل كلام ورغى ع الفاضى والمليان. والدهشة والغرائب بقت شئ طبيعى فى حياتنا ومجتمعنا.
يعنى دلوقتى أقدر أقول يابخت الناس بتاعت زمان . يابختهم كانو بيتشلو ويتخرسو ويجيلهم انهيار عصبى.
بس ده لأن أصل حياتهم كان الهدوء والراحة والاستقرار، أما الزعل والتعب فدى حاجات عارضة حلها العزبة أو سفرية لاسكندرية ...
No comments:
Post a Comment